في ساعات مبكرة، يستيقظ معين أبو وادي يومياً للذهاب إلى ورشته الممتلئة بالأدوات والمعدات القديمة، ويباشر بنحت وتنعيم سيوفه لبيعها للمواطنين في غزة، بعدما كانت موهبة يمارسها وقت فراغه.
جميع الحقوق محفوظة للوكالة الوطنية للإعلام © 2007 - 2024
طور بكل في مزيان | Zaina CMS