تواصل لعبة "بوكيمون جو" جذبها لشغف سكان القارات الـ 7 الممتدة على خارطة العالم، بحيث يزداد كل يوم عدد المنضمين إلى عالم هذه اللعبة الإفتراضية.
وتعتمد هذه اللعبة على عملية جمع البوكيمونات من خلال التنقل والسفر والتجوال داخل حدود الدولة أو حتى خارجها من أجل البحث والإمساك بهذه المخلوقات المختلفة.
ويحاول سكان قطاع غزة الإنضمام إلى عالم هذه اللعبة، لكن العديد من العوائق والعوازل تمنعهم من ذلك وعلى رأسها الحصار وعدم توفر حرية للتنقل والسفر، حيث أن المواطن الغزي مقيد ببضع كيلو مترات للتنقل وهي ما تمثله خارطة القطاع.