نفت وزارة التربية والتعليم في رام الله ما نشر وجرى تداوله عن نيتها التعاقد مع معلمين جدد، بديلاً عن المعلمين المضربين. واستهجنت الوزارة في بيان صحفي وصل الوطنيـة نسخة عنه " محاولة البعض الزج باسمها في مواقف وإجراءات لم تعلن عنها بأي شكل من الأشكال". وأوضحت الوزارة أنها ارتأت فتح باب التطوع المؤقت في المدارس إلى حين حل أزمة الإضراب، في إطار السعي للتخفيف من النتائج "الكارثية" لانقطاع الطلبة عن مدارسهم واستجابة لأولياء الأمور والمجتمع الفلسطيني برمته الذين يصرون على استمرار العملية التعليمية. وطالبت بضرورة تحري الدقة والمصداقية في التعامل مع البيانات الصادرة عنها والرجوع إلى الجهات المختصة في الوزارة للحصول على البيانات والتقارير الصحيحة.

المصدر :