أكد رئيس لجنة الطوارئ في محافظة غزة محمد أبو سلمية، أن القطاع لم يسجل أي حالة من الطفرات المتحورة، بسبب عدم وجود جهاز الفحص.

وأوضح في حديث مع إذاعة "القدس" المحلية، أن سرعة انتشار الفيروس بسبب التراخي في اتخاذ اجراءات السلامة، وفتح مجالات الحياة أمام المواطنين والأعداد المرتفعة تزيد القلق.

ولفت إلى أن الدراسة الأخيرة أثبتت أن الدرجة الأولى في زيادة نشر الإصابات هي صالات الأفراح وبيوت العزاء والمواصلات العامة ويأتي بعدها المدارس والمستشفيات.

وأهاب أبو سلمية بالمواطنين التوجه لتلقي تطعيم اللقاح، مؤكداً عدم وجود أي آثار أو مضاعفات.

المصدر : الوطنية