أكد الرئيس محمود عباس، أن قضية المسجد الأقصى كانت من جملة القضايا التي أدت إلى تجميد التنسيق الأمني.
وقال الرئيس في كلمة له اليوم الخميس: "سنستمر في تنفيذ القرارات التي اتخذناها لدعم أهلنا في القدس".
وأشاد بصمود أهل القدس وعزيمتهم، لافتًا إلى أن صلاة الظهر ستتم في المسجد الأقصى.
وأضاف: "على ضوء ما يجري بالقدس، نواصل نقاشنا وبحثنا ورؤيتنا بالمستقبل، ولم ينتهي كل شئ".
وأكد أن اتصالات مكثفة أجريت مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، ومع ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز، والعاهل المغربي الملك محمد السادس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، حيث تمت متابعة الأمور معهم بالتفصيل، كذلك ستتم المتابعة مع الجامعة العربية والقمة الإسلامية والأمم المتحدة.
المصدر : الوطنية