تدور في الأوساط الشعبية وربما الرسمية تساؤلات كثيرة حول الشخصية التي ستخلف الرئيس محمود عباس في أعلى منصب سياسي فلسطيني، بحيث تكون قادرة على إنهاء الأزمات الاقتصادية والسياسية، وتستطيع إعادة القضية الفلسطينية لواجهة الاهتمام الدولي. ومن بين الأسماء المتداولة نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وعضو اللجنة المركزية لفتح الأسير مروان البرغوثي، وأمين عام المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي، وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي، والنائب محمد دحلان الذي قد يكون أكثرهم حظًا.
جميع الحقوق محفوظة للوكالة الوطنية للإعلام © 2007 - 2024