أطلق مجموعة من النشطاء بمدينة غزة اليوم السبت، حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان” شتاء قاتم” لتسليط الضوء الاعلامي على أوضاع المشردين بفعل الحرب الإسرائيلية عام 2014 على القطاع.
جاءت الحملة بعد أن نشرت الطفلة أيه صورتها وهي تجلس على أنقاض منزلها المدمر، حيث أنها لا زالت تعاني مع أسرتها برد الشتاء القارص كغيرها من المتضررين بكافة مناطق غزة.