أصدر المؤتمر الدولي الثاني والثلاثين للوحدة الاسلامية الذي عقد في طهران من 24 الى 26 نوفمبر 2018 تحت عنوان " القدس ، محور وحدة الامة" بيانه الختامي مؤكدا على ضرورة ان تبقى القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للامة الاسلامية وان "إسرائيل" هي العدو الحقيقي للامة.
واكد البيان الختامي للمؤتمر الدولي للوحدة الاسلامية التركيز على المشتركات العقائدية والثقافية للدول الاسلامية ونبذ الخلافات والصراعات وتوحيد المواقف .
كما شدد المشاركون في المؤتمر على رفضهم القاطع لصفقة ترمب حول القضية الفلسطينية وكل مشاريع التسوية مع الاحتلال الإسرائيلي والمشاريع الاستسلامية ، مؤكدين على أن تبقى القدس عاصمة فلسطين ومدينة الاديان والحضارات والسلام.
المصدر : الوطنية